صحيتُ مبكراً وكنت مشتته الذهنً حاولتً ان ابحث عن كتابيّ الضائعين لكن بلآ جدوىً
لم اعرف مافعل حينها فأضطررت للذهاب للمدرسه مع اني كنت خائفه من المعلمات ..
ذهبت وانا حزينه وذات طبع غريبٍ,فأتتٍ الحصهُ الرابعهً وأخبرت المعلمه عن الكتاب فتقبلتٍ الفكرهً
وأضطررت لتسميعً النص ومن الجيدٍ أني حفظته بسرعه ثم أضطررت للذهاب للمعلمه الأخرىً
أضطررت أن أكذبٍ فقلتٍ بأن الكتابين قد اُخذى من قبل فتاه دائماً ماتأخذ كتبي وترجعها لي وبها كلمات غريبه !!
لم اكن اعلم بأن الأمر سيصل للمرشدهً ولاكان الكلام امام معلمتي الغآليهً التي هيً قريبهُ لي من جهه بعيدهً
حضرت الحصه وبالي مشتت وخائف لماقد يحصل لكن مرًت الحصص وكانت لؤلؤتي تنظر إليّ وكأنها
سرحانهُ في عالم اخر لم اتجرأ على أن اكلمها لذا خرجت مسرعه حتى لاترآني جيداً
ظهر يوم الثلاثاء 4\17
بعنوان : لآبُد أن اقولها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق