السبت، 19 مارس 2011

ظهر السبت



نعمً سأقول بأنني أدمنتها لأن الحقيقه قد جعلتني أنفتح أكثر وأكثرً
في صباح اليوم رأيت نفسي في غرفتي المظلمه وضوء الشمس قد انسكر بفعل التعاكس
بين الزجاج وهو , ثم رأيت نفسي واقفه في السُلم الخاص بمنزلنا لم اعلم سبب وقوفي
إلا أنني كنت أكلم نفسي واقول حسناً انا حيهً أليست هذه نعمه كبرى ام ماذا ؟؟

نزلت مسرعه كأنني شخص أخر دخلت غرفتي التحتيه لكي ألبس زيي المدرسي ثم قلت نعمً
سأراها !!
حتى رأني والدي وانا اصفف شعري فقال اليوم إجازه ليست مدرسه !!
فتماثلت في عيني نظرات فرح وغبطه لكن حزن
الحزن لأنني لن أرى لؤلؤتي رغم ان قلبي قد اشتاق لها اكثر كل يوم رغم اني اكلمها إلا اني اشتاق لرؤيه إبتسامتها
والفرح بأنني لن احضر حصه التعبير لأنني أستحي ان القي الخطبه امامها

اريد ان راها ماذا افعل ؟؟


مذكرآت ظهر السبت 13\4   بعنوان : يومُ بدونها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق